لا غنى لمن استغنى عني و لا فقر بمن افتقر إلي و لا يضيع عمل أحد عندي من خير و شر فأما الخير فأنا أجزي وعدا غير مكذوب و أما الشر فإلي إن شئت عفوت و إن شئت عاقبت و أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .


المصدر:
بحار الأنوار