وهو باسم علي بن الحسين ومحمّد بن عليّ الباقر وجعفر بن محمّد الصّادق (صلوات الله عليهم أجمعين) زيارتهم (عليهم السلام) :
السَّلامُ عَلَيكُم يا خُزَّانَ عِلمِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكُم يا تَراجِمَةَ وَحيِ اللهِ، السَّلامُ عَليكُم يا أئِمَّةَ الهُدى، السَّلامُ عَلَيكُم يا أعلامَ التُّقى، السَّلامُ عَلَيكُم يا أولادَ رَسولِ اللهِ، أنا عارِفٌ بِحَقِّكُم، مُستَبصِرٌ بِشَأنِكُم مُعادٍ لأعدائِكُم موالٍ لأوليائِكُم، بِأبي أنتُم وَاُمّي، صَلَواتُ الله عَلَيكُم. اللهُمَّ إنّي أتَوالى آخِرَهُم كَما تَوالَيتُ أوَّلَهُم وَأبرأُ مِن كُلِّ وَليجَةٍ دونَهُم وَأكفُرُ بِالجِبتِ وَالطَّاغوتِ وَاللاّتِ وَالعُزَّى، صَلَواتُ الله عَلَيكُم يا مَواليَّ وَرَحمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ. السَّلامُ عَلَيكَ يا سَيِّدَ العابِدينَ، وَسُلالَةَ الوَصيّينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا باقِرَ عِلمِ النَبيّينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا صادِقاً مُصَدَّقاً في القَولِ وَالفِعلِ، يا مَواليَّ هذا يَومُكُم وَهُوَ يَومُ الثُّلاثاءِ، وَأنا فيهِ ضَيفٌ لَكُم وَمُستَجيرٌ بِكُم فَأضيفوني وَأجيروني بِمَنزِلَةِ الله عِندَكُم، وَآلِ بَيتِكُمُ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ.
المصدر:
مفاتيح الجنان