لقد توخى أئمة أهل البيت عليهم السلام
تحقيق عزة الإسلام والمسلمين من خلال المواقف والتحركات الحكيمة التي تضمن الوصول إلى الهدف المطلوب على أحسن وجه. وكان تحرك الإمام الجواد عليه السلام
ينطلق من هذه الرؤية فكان ذلك التحرك واسعاً ومؤثراً رغم كل الظروف المعرقلة التي أحاطت تحركه وفي هذا المجال نشير إلى نماذج من تحرك الإمام عليه السلام
في الميادين التي كان يتوخى منها إعداد الأمة وطلائعها إعداداً رسالياً. ومن هذه الميادين: