إن الموقف الذي يتخذه الإمام عليه السلام
لابد من اشتماله على مصلحة ذات عائد مقبول للإسلام والمسلمين ولأتباع أهل البيت عليهم السلام
، وقد حصل الإمام عليه السلام
على مكتسبات عديدة بعد اضطراره للقبول بولاية العهد، ولولا قبوله لما تحققت تلك المكتسبات، ومن هذه المكتسبات: