حث الإمام عليه السلام على نشر العلم وتعليمه للناس، وإشاعته في الأوساط المختلفة، نهي عن كتمانه، بقوله عليه السلام :(من علّم باب هدى فله أجر من عمل به، ولا ينقص أولئك من أجورهم شيئاً ...) (١) .
وقال عليه السلام :(رحم الله عبداً أحيا العلم يذاكر به أهل الدين وأهل الورع) (٢) .
وجعل على العلم زكاة فقال:(زكاة العلم أن تعلّمه عباد الله) (٣) .
كما جعل تذاكره ومدارسته صلاة، فقال:(تذاكر العلم دراسة، والدراسة صلاة حسنة) (٤) .