أَيَا مَنْ لَهُ فِي بَاطِنِ الْأَرْضِ مَنْزِلٌ
أَ تَأْنَسُ بِالدُّنْيَا وَ أَنْتَ غَرِيبٌ
وَ مَا الدَّهْرُ إِلَّا مِثْلَ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ
وَ مَا الْمَوْتُ إِلَّا نَازِلٌ وَ قَرِيبٌ
وَ إِنَّكَ وَ الْأَيَّامُ غُلْبٌ كَمَا تَرَى
رَزِيَّةَ مَالٍ أَوْ فِرَاقَ حَبِيب