لَعَمْرُكَ إِنَّني لأَُحِبُّ داراً
تَصَيَّفَها [ تَحُلُّ بِها ] سَكينَةُ وَالرَّبابُ
أُحِبُّهُما وَأَبْذُلُ بَعْدُ [ جُلُّ ] مَالِي
وَلَيْسَ لِلائِمي فِيها عِتابُ
وَلَسْتُ لَهُمْ وَإِنْ عَتَبُوا مُطِيع
حَياتي أَوْ يُغَيِّبُني التُّرابُ