أيها الفاجر جهلاً بالنسبْ
إنما الناس لأمِّ ولأبْ
هل تراهم خلقوا من فضة
أَم حديد أَم نحاس أم ذهبْ
بل تراهم خلقوا من طينةٍ
هل سوى لحمٍ وعظم وعَصَبْ
إنما الفخر لعقلٍ ثابتٍ
وحياءٍ وعفافٍ وأَدبْ