لو كانت الارزاق تجري على
مقدار ما يستأهلُ العبدُ
لكان من يُخدَمُ مستخدماً
وغابَ نحس وبدا سعدُ
واعتدلَ الدهرُ الى أَهلِهِ
واتصلَ السؤددُ والمجدُ
لكنَّها تجري على سمْتِها
كما يريدُ الواحد الفرْدُ