ومن البلاء وللبلاء علامةٌ
أن لا يَرى لك عن هواكَ نزوعُ
العبدُ عبدُ النفس في شهواتها
الحُرُّ يشبعُ تارة ويجُوعُ
وكفاكَ من عِبَر الحوادث أنَّهُ
يبْلَى الجديدُ ويُحْصَدُ المزروعُ