لعُمركَ ما الإِنسانُ إلا بدينه
فلا تترك التقوى اتكالاً على النسبْ
فقد رَفَع الإسلامُ سلمانَ فارسٍ
وقد وضع الشركُ الشريفَ أَبا لهبْ